لقد أشفقت عليّ أختي الكبرى في المدرسة الثانوية وأعطتني وظيفة يدوية، ووافقت على فركها فقط، وشعرنا كلينا بالرضا، وكانت مهبلي غارقة في الماء! ثم انزلقت! "ماذا؟! هل دخلت؟" ولكنني لم أستطع التوقف ودخلت على أي حال! يوميرليكا

تصنيف: